السبت، 11 ديسمبر 2010

ردا على صوص-هسبريس

لا زال العميل المخبر صوص قابعا كالأعمى وراء شاشة الكمبيوتر يكتب بإسهال ويرد بالجهل على مقالات تتحدث في السياسة وفي الجيوبوليتيك رغم كونه "وهابيا" جاهلا لا يفقه شيئأ في ذلك.بل كل ما يتقنه هذاالعجوزهو السب واللعن والقذف في الأعراض والأنساب.هذا الأبله يبدو أنه قد جند لخدمة الشيطان ومحاربة الحق وأصحابه في الوقت الذي يدعي فيه أنه "مسلم" وهابي.وهي حيلة ماكرة لن تنطلي على أحد،فادعاؤه هذا هو مجرد غطاء لمهمته الحقيقية الا وهي الاستعلامات (يعني بصراحة bergag هههه).لذلك وجب الرد عليه ومواجهته على هذا الأساس وبهذه الصفة.
إن صوص مدسوس لينفذ الأجندة الخبيثة التي رسمتها المخابرات الأمريكية والصهيونية لمحاربة الشيعة عبر الأنترنت.ولم يبق له سوى أن يخبرنا كم يتقاضى مقابل ذلك،وليكن صريحا مع القراء والمعلقين ولا يختبئ وراء ورقة التوت الصفراء لأن أمره مكشوف؛ولن تنطلي علينا شنشناته في الدين والعقيدة وما شابه ذلك.فالمسافة بينك يا صوص وبين الدين كالمسافة بين السماء الأرض.ولا يمكن لمن سمته كسمتك أن يتخلق بأخلاق الدين لأن الخبث والدين لا يجتمعان،وأنت من أخبث ماعرفت في هذا الموقع.فالخبيث هوالذي لا يقتنع بالأدلة الساطعة القاطعة ولو كانت من الكتاب والسنة الصحيحة ثم يضيف الى كل ذلك عدم إمساكه لعنان لسانه السليط على المؤمنين ممن يخالفونه في مذهبه المزعوم.فحتى المراجع العظام لا يسلمون من لسانك القذر. وهذا لا يمكن أن يكون أسلوب المسلم كيفما كان مذهبه؛بل لعمري هو أسلوب المخبرين.والدليل لاحظوه في كيفية نبزه بلقب المرجع الكبير السيد السيستاني،ويحول لقبه الى كلمة قذرة ناطقة بالفحش؛وليست المرة الأولى التي يسلك فيها هذا السلوك الماجن،بل كلما جاء اسم السيستاني في سياق كلامه الا ونبزه بتلك الكلمة الفاحشة.ولعل صوص يعاني ما يعانيه نفسيا على مستوى الغريزة الجنسية(هههه)،فكونه يكررها دوما يدل على أن في الأمر ما يستدعي طبيبا نفسيا لحل العقدة الجنسية التي يعاني منها.
اذن وبدل أن تضيع وقتك تبحث كالأعمى في الكيبورد عن الحرف تلو الحرف لتكتب مثل هذه الكلمات وتقذف المؤمنين بحمم الخبث والبهتان...أنصحك أن تعتني بصحتك النفسية وبصرك.

ليست هناك تعليقات: